إرسال الهدايا في وايلد ريفت

رغم أن الهدايا الخيالية في متجر League of Legends: وايلد ريفت لا تتشارك الكثير مع عالم الواقع كما يبدو، فثمة إحساس واحد يجمع بينها، فتقديم الهدايا لا يقلّ متعة عن تلقّيها!

ما الذي يمكنني إهداؤه لبقية اللاعبين؟

ببساطة، كل ما يمكن شراؤه تقريبًا باستعمال جوهر وايلد يمكن تقديمه كهدية، بما في ذلك الأبطال، المظاهر، الحلي، حركات الاستدعاء، إضافة إلى الأشكال التعبيرية. وإذا كان الشك ما يزال يعتريك، فما عليك سوى التوجه إلى نافذة العنصر المنشود في المتجر. هل ترى هناك أيقونة هدية صغيرة؟ هذا يعني أن بإمكانك إهداءه لأصدقائك!

كيف أرسل الهدايا؟

بشكل متواتر وبكل حب!

...أوه! أنت تقصد الخطوات الفعلية لذلك!

  1. ابحث عن العنصر الذي ترغب بإهدائه ضمن متجر داخل اللعبة
  2. انقر على أيقونة الهدية
  3. اختر الصديق الذي تود إرسال العنصر إليه
  4. (اختياري) أضف رسالة
  5. انقر على الزر الذي يُظهر سعر العنصر بجواهر وايلد
  6. (اختياري) انعم بحرارة كرمك!

بعد استكمال هذه الخطوات، يتم إرسال العنصر إلى صديقك.

ماذا عن عناصر قائمة الأمنيات؟

قم ببساطة بزيارة قائمة الأمنيات الخاصة بصديقك عبر الدخول إلى ملفه الشخصي، ثم النقر على أيقونة القلب على اليمين، وبعدها يمكنك أن تشتري له المظهر/البطل/الحلية/الخ. التي يحلم بها!

انتقل إلى هنا للاطلاع على المزيد!

أهناك أي حدود لإرسال الهدايا؟

هناك ثلاثة شروط فقط!

  1. يجب على كلٍ من مرسل الهدية ومتلقيها أن يكونا قد بلغا مستوى الحساب 15 على الأقل
  2. يجب أن تكون صديقًا للاعب لمدة أسبوعين على الأقل قبل أن تتمكن من إرسال الهدايا إليه
  3. لا يمكنك سوى إرسال هديتين كحد أقصى كل فترة 24 ساعة

يعتبر منحك الأدوات اللازمة لإرسال الهدايا لأصدقائك أمرًا مهمًا بالنسبة لنا، لكن حماية جوهر وايلد الذي كسبته بعرق جبينك هو أمر لا يقلّ عنه أهمية. فرغم أن هذه القواعد البسيطة قد لا تبدو مريحة تمامًا في بعض الأحيان، يمكنها تعقيد مهمة أي منتهك للقوانين ممن يريدون استغلال حسابك.

هل يمكنني الحصول على تعويض مدفوعات هدية أرسلتها لتوّي؟

نظرًا لوجود طرفين في عملية الإهداء، لا يمكننا ضمان حصولك على تعويض مدفوعات بعد إرسالك للهدية. انتقل إلى هنا لمزيد من المعلومات حول المحتوى القابل للتعويض.

ولكن، إذا كان إرسال الهدية ناتجًا عن عملية اختراق لحسابك، يرجى تقديم تذكرة طلب دعم، وسنبذل ما بوسعنا للمساعدة.

هل كان هذا المقال مفيداً؟